شبكه ميت عدلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شبكه ميت عدلان ( منتدي اسلامي &ثقافي & برامج كمبيوتر وجوال & سياحه & الرأي وارأي الاخر)
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 آراء متفاوتة حول مصير صدام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد الشربيني
المشرفون
المشرفون



ذكر عدد الرسائل : 177
العمر : 41
المزاج : الحمد لله علي كل شيء
تاريخ التسجيل : 02/05/2008

آراء متفاوتة حول مصير صدام Empty
مُساهمةموضوع: آراء متفاوتة حول مصير صدام   آراء متفاوتة حول مصير صدام Icon_minitime1الخميس مايو 15, 2008 3:49 pm

آراء متفاوتة حول مصير صدام
دقصف أميركي لزعيم عشيرة في الرمادي أفسد صفقة استسلام صدام

ذكرت جريدة البيان الإماراتية فى عددها الصادر يوم الاربعاء 21 صفر 1424 هـ الموافق 23 ابريل 2003
كشفت مصادر مخابراتية أميركية أمس عن صفقة سرية لاستسلام صدام حسين الرئيس العراقي المخلوع بعد سقوط بغداد بيومين أفسدها قصف أميركي لمنزل زعيم قبيلة الديلم في الرمادي الذي استضاف مباحثات تحضير الصفقة بين مسئولي المخابرات الأميركية والعراقية قُتل فيه اللواء طاهر حبوش مدير استخبارات صدام و17 من عائلة زعيم الديلم،
وضمن مسلسل المعلومات المتدفقة حول مصير صدام أكدت المصادر نفسها ان أعوان صدام يعقدون اجتماعات في مخابيء حصينة وان صدام ما زال على قيد الحياة وشوهد منذ ثلاثة أيام. وذكرت محطة «ايه.بي.سي» التلفزيونية الأميركية ان اجتماعا عقد اخيرا بطلب عناصر من اجهزة الاستخبارات العراقية في منزل زعيم احد العشائر في الرمادي على بعد حوالى مئة كيلومتر غرب بغداد للبحث في احتمال اجراء مداولات مع الاميركيين.
لكن مكان الاجتماع تعرض للقصف وقتل هذا الشخص فضلا عن 17 من افراد عائلته. وقال مراسل المحطة ان افرادا من العشيرة قالوا انهم رأوا صدام حسين في الجوار مضيفا «لا نعرف من نصدق».
وأوضح مستشار المحطة بوب بير وهو ضابط سابق في وكالة المخابرات المركزية الاميركية «سي.آي.ايه» ان اللواء طاهر حبوش مدير مخابرات صدام أجرى اتصالات مع مسئولي المخابرات الأميركية عبر زعماء عشائر أبرزهم زعيم قبيلة الديلم في الرمادي لترتيب صفقة سرية لاستسلام صدام وباقي أعوانه بعد سقوط بغداد بيومين وتحديداً يوم 11 ابريل .
وقالت «ايه.بي.سي» انه في الحادي عشر من ابريل ظهر مدير استخبارات صدام اللواء طاهر حبوش في منزل زعيم لقبيلة الديلم بالقرب من مدينة الرمادي، نيابة عن صدام فيما يفترض لترتيب صفقة لاستسلامه للتوصل الى ترتيبات لعقد اجتماع مع مسئولي المخابرات الأميركية ولكن بعد وصوله بوقت قصير قامت القوات الأميركية بقصف المنزل مما أدى الى مقتل اللواء طاهر وسبعة عشر من أفراد عائلته.




وقد تسبب هذا القصف في اثارة استياء زعماء القبيلة الذين أكدوا انه لم يعد بوسعهم الثقة في الأميركان. ويعتقد افراد القبيلة أن الهاتف المتصل بالقمر الصناعي ثريا الذي استخدمه اللواء طاهر وزعيم القبيلة هو الذي قاد الى هذا الهجوم حيث ان القوات الأميركية تتبع قادة النظام العراقي من خلال رصد اتصالاتهم بهذه الهواتف المتصلة بالقمر ثريا والتي تعطي معلومات دقيقة عن مكان تواجدهم.
ونقلت «ايه.بي.سي» عن ابن شقيق اللواء طاهر قوله ان زعماء القبيلة كانوا يحاولون تقديم خدمة كبيرة لهم وللأميركان من خلال استسلام الرئيس نفسه.
ويقول أفراد القبيلة ان صدام قد ابتعد على الفور ومن غير الواضح ما اذا كان المسئولون الأميركيون على علم بما كان يحاول ترتيبه، اذ انهم يعتقدون بأن صدام كان متواجدا في مكان قريب عندما بعث برئيس استخباراته في محاولة لعقد صفقة ما، غير أنهم يؤكدون انه ليست لديهم الآن أية فكرة عن مكان تواجده



جريدة البيان الإماراتية الجمعة 23 صفر 1424 هـ الموافق 25 ابريل 2003
صدام وولداه عبروا مدينة جميلة بعد سقوط بغداد، ضابط عراقي يكشف خيانة داخل بيت الرئيس
مازال الشارع العراقي مشغولا بحكايات الانهيار المفاجيء للنظام والسقوط السهل للعاصمة بغداد، تغمره روايات عن هروب صدام حسين الرئيس المخلوع، وطفت على السطح رواية جديدة حول نجاح المخابرات المركزية الاميركية منذ عام في اختراق عائلة صدام واستثمار الخلافات ونيران الغيرة والثأر في صدر زوجته الاولى ساجدة طلفاح خير الله.
وروى ضابط كبير بالحرس الجمهوري لجريدة «الحياة» اللندنية انه تلقى في الساعات الاخيرة قبل سقوط بغداد امرا بنزع زيه العسكري وتدبير حاله، رغم انه كان مسئولا عن اسلحة واجهزة كمبيوتر. وقال الضابط كشف له انه ومجموعة من ضباط الحرس يعملون مع الاميركيين منذ اكثر من سنة.
وأورد اسم كمال مصطفى، شقيق جمال مصطفى زوج احدى بنات صدام، وكذلك اسم قائد أحد فيالق الحرس المهمة. كما أورد اسماء زوجة صدام الأولى وبناته، مشيراً الى انه جرى الاتصال بهن والتنسيق معهن. وأضاف الضابط انه سمع من آمره قبل ان يتركه عبارة «لدينا حساب مع صدام وأولاده». ويورد المطلعون محطات خلاف في تاريخ صدام حسين مع أسرته، من بينها الغموض الذي لف حادثة مقتل عدنان خيرالله شقيق ساجدة، الذي اعتبر منافساً خطراً لصدام على السلطة، وكذلك تزويج ابنتيه من حسين كامل وأخيه اللذين هربا فيما بعد الى الخارج ثم قتلا اثر عودتهما بأمر من صدام نفسه. اضافة الى زواج صدام من سميرة الشهبندر في أواخر الثمانينيات الذي أثار حنق زوجته الأولى ساجدة.
ويرجح عسكريون احتمال ان تكون الولايات المتحدة استغلت هذه الخلافات داخل الأسرة للوصول الى أفراد قريبين جداً من صدام. ويعتقد الضابط الذي تحدث الى «الحياة» ان العديد من قادة الحرس وضباط الجيش تلقوا الإشارة نفسها فتركوا مواقعهم ووحداتهم العسكرية.
ويؤيد هذه الرواية ما قاله ضباط صغار من ان آمري وحداتهم أبلغوهم «ان كل شيء انتهى» وان «على كل واحد منهم ان يدبر حاله». ويقول شهود عيان انهم شاهدوا ليلتها ضباطاً وجنوداً وقد خلعوا بزاتهم ورتبهم العسكرية وارتدوا دشاديش وعاد بعضهم الى منزله، فيما فرّ آخرون للاختباء في مناطق اكثر أمناً خوفاً من تعرضهم للأذى أو الانتقام.
وفي سياق متصل، يعتقد كثير من العراقيين المتابعين ان صدام وولديه عدي وقصي، لا يزالون احياء وينتقلون من مكان الى آخر. ويؤكد «س.م» من أهالي مدينة جميلة في الناحية الشرقية لبغداد، مشاهدته صدام حسين وولديه بعد أيام من سقوط بغداد وضرب مخبأ المنصور الذي اعتقد الاميركيون ان صدام قتل فيه. ويروي «س.م» ل«الحياة» ان صدام وولديه جاءوا الى مدينة جميلة في سيارة «مرسيدس» رصاصية اللون يتبعها عدد من سيارات ال«بيك آب» التي كانت تضم على ما يبدو بعض فدائيي صدام. وتمهل عبد حمود مرافقه الذي كان يقود سيارة «المرسيدس» في سيره ليسأل عن الطريق الذي يوفر لهم الأمان.
ويضيف: ان عدداً من المارة الذين لمحوا صدام تجمعوا وهتفوا «بالروح بالدم نفديك يا صدام»، وان من بين هؤلاء بعض عتاة افترشوا الرصيف ليبيعوا عتاداً منهوباً من أحد مخازن الجيش على ما يبدو، وحين شاهدوا صدام تركوا بضاعتهم على الرصيف وتقدموا هم ايضاً للهتاف له. ويضيف الراوي ان احدهم أبلغ عبد حمود ان الطريق الوحيد المفتوح من مدينة جميلة هو الطريق الذي يمر عبر منطقة كسرى وعطش الصناعية، لأن بقية طرق الضاحية الخارجية ترابط فيها مدرعات اميركية، وانطلق ركب السيارات اثر ذلك بسرعة واختفى.




بي.بي.سي 18 ابريل 2003
تتراوح بين قتله وبقائه حياً، الاختفاء الكبير لصدام وأعوانه يثير شائعات متضاربة
يثير الاختفاء الدرامي المثير لصدام حسين الرئيس العراقي المخلوع وكبار اعوانه واسرته شائعات متضاربة وتكهنات وتساؤلات حول مصيرهم: هل قتلوا، ام مازالوا احياء داخل العراق، ام لاذوا بالفرار خارج البلاد. ويبقى السؤال معلقا بلا اجابة حاسمة، بعض اهالي بغداد يعتقدون ان صدام حسين نجا من آخر محاولة اميركية لقتله، وانه لا يزال في العراق.
ويقول روجر هاردي محلل البي بي سي لشئون الشرق الاوسط ان كثيرا من الخبراء، بما فيهم بعض كبار المسئولين البريطانيين، يتفقون مع هذا الرأي القائل بأن صدام حسين لا يزال في العراق. وكان الاميركيون قد قاموا مرتين بقصف مبان يعتقد ان صدام حسين متواجد بها، حدث هذا في اول ايام الحرب، وحدث مرة اخرى يوم السابع من ابريل حين استهدفت القنابل الاميركية مطعما بحي المنصور في بغداد.
ويقول المقيمون في شمال بغداد ان صدام حسين ظهر بجوار مسجد الأعظمية بعد يومين من قصف حي المنصور. واكدوا ان صدام حسين القى خطابا مؤثرا خارج ساحة المسجد. وبعدها بساعات وصلت القوات الاميركية، ومعها مراسل البي بي سي لهذا الموقع ليؤكد لهم المواطنون ان صدام حسين وابنه قصي قد نجحا في الهرب.
ويقول احد المواطنين ان صدام حسين ومرافقيه جاءوا في ثلاث سيارات، وان صدام حسين خرج من احداها ليقول للجماهير انه يقاتل معهم في نفس الخندق. يشار الى ان منطقة الأعظمية تمثل احد معاقل حزب البعث العراقي الذي كان يتزعمه صدام حسين. وما يؤكد وجهة نظر القائلين بان صدام حسين قد قتل هو ما ردده صدام نفسه مرارا وتكرارا من انه ولد بالعراق وسيموت بالعراق.
غير انه هناك رواية مختلفة تماما، وهي ان صدام حسين نجح في الهرب الى سوريا، ربما بمساعد روسية، وان من ظهر في شوارع بغداد، اذا صحت هذه الرواية، هو شبيه صدام. وهناك ايضا ما يدعم هذه الرواية مثل القبض على وطبان ابراهيم التكريتي، الاخ غير الشقيق لصدام حسين، بالقرب من الحدود السورية وهو يحاول الهرب.
وهناك تفسير ثالث لاختفاء صدام حسين، وهو انه عقد صفقة مع الولايات المتحدة تسمح له بمغادرة بغداد مقابل استسلام القوات العراقية. ويعزز هذا الرأي سقوط بغداد بمقاومة بسيطة رغم كل ما قيل من قبل على لسان القادة العسكريين من ان معركة بغداد ستكون قاسية، وسيسقط فيها الكثير من الضحايا، علاوة على استسلام اعداد كبيرة من القوات العراقية، وهذا الرأي يؤيده عبد العزيز سلامة نائب رئيس المخابرات المصرية الاسبق.
رواية رابعة تقدمها صحيفة «الدستور» الاردنية بعد ان نسبتها الى «مصادر عليمة»، وهي ان احد كبار قادة الحرس الجمهوري، بمعاونة قائدين آخرين اقل في الرتبة العسكرية، ساعدا القوات الاميركية على استهداف القيادة العراقية. وتقول هذه «المصادر العليمة» للصحيفة الاردنية ان كل القادة العراقيين قتلوا في الغارات الاميركية باستثناء وزير الاعلام العراقي محمد سعيد الصحاف، ونائب رئيس الجمهورية عزة ابراهيم.
وتشير تقارير جهاز الاستخبارات البريطاني، المعروف باسم ام-16، ان صدام حسين نجا من قصف حي المنصور، اذ انه غادره قبل لحظات من قصفه. ومن جانبها اعلنت القوات الاميركية عن مكافأة قدرها 200 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تقود للقبض على قادة النظام العراقي السابق.
ويؤكد قائد العمليات الاميركية في العراق الجنرال تومي فرانكس ان لديه صيغة كاملة لتركيب الحمض النووي الخاص بصدام حسين. ويقوم خبراء اميركيون باجراء تجارب في مواقع عراقية مختلفة لمعرفة ما اذا كان صدام حسين ميتا او حيا. وايا كان مصير صدام حسين فان المسئولين الاميركيين يقللون من اهمية اختفائه، ويقولون ان المهم هو زوال نظامه، بغض النظر عن مصيره هو نفسه.
لكن الامر ليس بهذه السهولة بالنسبة لملايين المواطنين العرب الذين سيستمرون في طرح الاسئلة عن مصير صدام حسين وافراد اسرته، وعن اسباب السقوط المذهل لبغداد، وعن اسباب استسلام اعداد كبيرة من القوات العراقية بلا مقاومة

مسئولون يرجحون قتله في قصف المنصور، إدارة بوش تعتبر مصير صدام مجهولاً
أبقت الادارة الأميركية مصير صدام حسين الرئيس العراقي مجهولاً دون ترجيح أي من سيناريوهات قتله أو بقائه حياً مع تضارب التقارير الاستخباراتية وتصريحات المسئولين الأميركيين. وقال مسئولون اميركيون ان مصير الرئيس العراقي صدام حسين مازال مجهولا ولكن المسئولين الاميركيين بدأوا يميلون قليلا لوجهة النظر القائلة ان صدام ربما يكون مات.
والتقطت وكالات المخابرات الاميركية اتصالات أو «ثرثرة» العراقيين بشأن مصير حكومة صدام المخلوعة والتي تشير الى انهم يعتقدون ان صدام مات.
ولكن المسئولين توخوا الحذر بان ذلك في حد ذاته ليس دليلا قاطعا. وقال المسئولون ان هؤلاء العراقيين اما يعرفون ان صدام قد مات او يعتقدون انه مات ولكن ربما يكونون مخطئين او يحاولون تغذية تشويه المعلومات التي تصل للسلطات الاميركية مدركين ان اتصالاتهم مراقبة.
وقال مسئول اميركي ل«رويترز» «أود ان اقول ان الاتجاه يميل بشكل طفيف الى القول انه ميت وليس حيا».ويشير المسئولون ايضا الى الانهيار السريع للحكومة العراقية بعد الضربة الجوية القوية التي وجهت يوم الاثنين لمبنى في بغداد بعد ان تلقت وكالة المخابرات المركزية الأميركية معلومات سرية بوجود صدام ونجليه داخل المبنى.
وصرح مسئول طلب عدم نشر اسمه بأن المسئولين الذين بحثوا معلومات المخابرات بشكل كامل يعتقدون ان الاحتمالات تميل بشكل طفيف نحو الرأي القائل بأن صدام مات.
وقال دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الاميركي في وزارة الدفاع (البنتاغون) «أنا لم ار شخصيا معلومات مخابرات كافية من مصادر موثوق بها، تتيح لي ان اقول انني مقتنع بأنه مات. كما افتقد ايضا الى الاقتناع بأنه حي».
وصرح مسئول بوزارة الدفاع الاميركية طلب عدم نشر اسمه بأنه كلما مر وقت اكبر دون ظهور أي علامات على صدام كلما زاد احتمال انه مات. وأردف قائلا ل«رويترز» «كلما مر وقت اكبر تميل بالطبع الى هذا الاتجاه ولكنه معروف ايضا باختبائه لفترات».
وقال كل من جورج بوش الرئيس الاميركي ودونالد رامسيفلد وزير الدفاع الليلة قبل الماضية ان ليس لديهما معلومات كافية تسمح بالتوصل الى استنتاجات حول مصير صدام حسين. وقال بوش عقب تفقده جنودا اميركيين جرحوا في العراق ويعالجون في واشنطن «لا اعرف هل هو حي او ميت. وما اعرفه هو انه لم يعد في السلطة».
وقال رامسفيلد انه شخصيا لم يتلق معلومات استخباراتية كافية من مصادر موثوقة تقنعه ان صدام حسين مات. واضاف «كذلك لست على يقين انه حي». واضاف رامسفيلد للصحافيين في مؤتمر صحافي في البيت الابيض «لا اخفي شيئا عنكم. ولو كان لدي هذا اليقين لقلته لكم».
وقالت شبكة «سي بي اس» الاخبارية ان «الاستخبارات الاميركية تقول ان هناك مؤشرات جديدة على ان صدام حسين قد يكون ميتا». وقالت شبكة «سي ان ان» نقلا عن مسئولين اميركيين ان «احاديث عراقية تم التنصت عليها تلمح الى ان صدام حسين مات».
لكنها اضافت ان «المسئولين الاميركيين نبهوا الى ان اطراف تلك الاحاديث ليست من القيادات العالية بالحكومة، ومن غير الواضح ما اذا كانت تلك الاحاديث دقيقة». وقال مسئول اميركي لوكالة «فرانس برس» في اتصال «لم يتم التوصل الى اي استنتاجات». واضاف المسئول الذي طلب عدم الكشف عن هويته «ليس لدينا ادلة قاطعة. ليس لدينا معلومات اكيدة عن وفاته، لكن لا يمكن استبعاد ذلك».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
آراء متفاوتة حول مصير صدام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكه ميت عدلان  :: الفئه :: المنتدي العام :: المنتدي الثقافي-
انتقل الى: