خضعت المومياء التي تعود للفتاة الفرعونية بخت هور نيخت لمسح بالتصوير الطبقي المقطعي في مستشفى نيوكاسل العام. ويأمل الباحثون أن يساعد هذا التشخيص بأرقى تقنيات الكمبيوتر على إماطة اللثام عن الكثير من أسرار الناس في تلك الفترة، وخاصة فيما يتعلق بنمط معيشتهم وعاداتهم الغذائية وبعض الفصائل البكتيرية والأمراض التي كانت منتشرة خلال تلك الفترة، إلى جانب التعرّف إلى بعض أسرار التحنيط.