شبكه ميت عدلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شبكه ميت عدلان ( منتدي اسلامي &ثقافي & برامج كمبيوتر وجوال & سياحه & الرأي وارأي الاخر)
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دمعات قلب

دمعات قلب


ذكر عدد الرسائل : 467
المزاج : معتدل
تاريخ التسجيل : 05/05/2008

ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع) Empty
مُساهمةموضوع: ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع)   ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع) Icon_minitime1الخميس يوليو 31, 2008 10:04 am

شهادات الذين أسلموا
"أعظم المعارك يتم خوضها داخل الروح ،
ففيها تصنع الانتصارات والهزائم الكبرى"
- د. عبد الكريم بكار -
كانت حياتهم بلا هدف فأحبوا أن يكون لها معنى .. كانت أرواحهم مسكونة بالظلام ، فابتغوا لها رزق النور .. كانت قلوبهم تتمرغ في أوحال المادة ، فغسلوها بسبحات الطهر ، وغمسوها في عطور الإيمان ..
حكاياتهم متشابهة رحلة طويلة وشاقة في طريق محفوفةٍ بالشك والشوك ، ثم اللحظة العليا التي يجتازون بها المنعطف الأسمى في حياتهم الذي يحولهم بنقلة واحدة إلى القمة السامقة ! حيث الإسلام ، فيخلعون على عتبته رداء الجهل والحيرة والضياع
هذا المنعطف الذي أعلنوا فيه شهادة التوحيد ، لا تقاس لحظاته بعقارب الزمن ، بل بدقات القلوب الخافقة الساكنة !.
أي مزيج هذا !؟ سكون كله اضطراب !! واضطراب كله سكون !! إنها لحظة مقدسة من زمن الجنة ، هبطت إلى زمنهم وحدهم من دون الناس جميعاً .. إنها لحظة ملهمة أمدّت عقولهم بحيوية هائلة ، وقوة روحية فيّاضة ، فإذا الدنيا وعُبّادها خاضعون لفيض هذه القوة ..
محظوظون أولئك الذين قُدّر لهم أن يبصروا الإنسان المسلم الجديد لحظة نطقه بالشهادتين .. أنا لست أشك أنَّ ملائكة تهبط في ذلك المكان ، وملائكة تصعد لترفع ذلك الإيمان الغض النديّ إلى الله
أسأل الله الذي أسعدهم في الدنيا بالإسلام ، أن يسعدهم والقارئ والكاتب في الآخرة برضاه
* المفكر محمد أسد (ليوبولد فايس)


رُبَّ سارٍ والسُّحْبُ قد لَفَّت النّجم



فحـار السـارونَ عبر القفـارِ


سَـفَرَ الفجـرُ فاسـتبانَ خُـطاه



فـرآها اهتـدتْ بـلا إبصـارِ

- الشاعر عمر الأميري
نمساوي ينحدر من أبوين يهوديين ، درس الفلسفة والفن في جامعة فيينا ثم اتجه للصحافة فبرع فيها ، وغدا مراسلاً صحفياً في الشرق العربي والإسلامي ، فأقام مدة في القدس ، ثم زار القاهرة فالتقى بالإمام مصطفى المراغي ، فحاوره حول الأديان ، فانتهى إلى الاعتقاد بأن "الروح والجسد في الإسلام هما بمنزلة وجهين توأمين للحياة الإنسانية التي أبدعها الله" ثم بدأ بتعلم اللغة العربية في أروقة الأزهر ، وهو لم يزل بعدُ يهودياً .
قصتــه مع الإســلام
كان ليوبولد فايس رجل التساؤل والبحث عن الحقيقة ، وكان يشعر بالأسى والدهشة لظاهرة الفجوة الكبيرة بين واقع المسلمين المتخلف وبين حقائق دينهم المشعة ، وفي يوم راح يحاور بعض المسلمين منافحاً عن الإسلام ، ومحمّلاً المسلمين تبعة تخلفهم عن الشهود الحضاري ، لأنهم تخلّفوا عن الإسلام ففاجأه أحد المسلمين الطيبين بهذا التعليق "فأنت مسلم ، ولكنك لا تدري !" .
فضحك قائلاً : "لست مسلماً ، ولكنني شاهدت في الإسلام من الجمال ما يجعلني أغضب عندما أرى أتباعه يضيّعونه" .
ولكن هذه الكلمة هزت أعماقه ، ووضعته أمام نفسه التي يهرب منها ، وظلت تلاحقه من بعد حتى أثبت القدر صدق قائلها الطيب ، حين نطق ( محمد أسد ) بالشهادتين([1]).

([1]) (الإسلام على مفترق الطرق) محمد أسد ص(12)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دمعات قلب

دمعات قلب


ذكر عدد الرسائل : 467
المزاج : معتدل
تاريخ التسجيل : 05/05/2008

ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع) Empty
مُساهمةموضوع: رد: ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع)   ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع) Icon_minitime1الخميس يوليو 31, 2008 10:05 am

هذه الحادثة تعلّمنا ألا نستهين بخيرية وبطاقات أي إنسان ، فنحن لا ندري من هو الإنسان الذي سيخاطبنا القدر به ، ومن منا لم يُحدث انعطافاً في حياته كلمةٌ أو موقفٌ أو لقاء ؟! من منا يستطيع أن يقاوم في نفسه شجاعة الأخذ من الكرماء ؟!

لقد جاء إسلام محمد أسد رداً حاسماً على اليأس والضياع ، وإعلاناً مقنعاً على قدرة الإسلام على استقطاب الحائرين الذين يبحثون عن الحقيقة وعن المصير يقول الدكتور عبد الوهاب عزام : "إنه استجابةُ نفس طيبة لمكارم الأخلاق ومحاسن الآداب ، وإعجابُ قلب كبير بالفطرة السليمة ، وإدراك عقل منير للحق والخير والجمال"([1]).

قام محمد أسد بعد إسلامه بأداء فريضة الحج ، كما شارك في الجهاد مع عمر المختار ، ثم سافر إلى باكستان فالتقى شاعر الإسلام محمد إقبال ، ثم عمل رئيساً لمعهد الدراسات الإسلامية في لاهور حيث قام بتأليف الكتب التي رفعته إلى مصاف ألمع المفكرين الإسلاميين في العصر الحديث ، وأشهرها كتابه الفذ (الإسلام على مفترق الطرق) وله كتاب (الطريق إلى مكة) ، كما قام بترجمة معاني القرآن الكريم وصحيح البخاري إلى اللغة الإنجليزية .

لقد كان محمد أسد طرازاً نادراً من الرحالة في عالم الأرض ، وفي عالم الفكر والروح

يقول محمد أسد :

"جاءني الإسلام متسللاً كالنور إلى قلبي المظلم ، ولكن ليبقى فيه إلى الأبد والذي جذبني إلى الإسلام هو ذلك البناء العظيم المتكامل المتناسق الذي لا يمكن وصفه ، فالإسلام بناء تام الصنعة ، وكل أجزائه قد صيغت ليُتمَّ بعضها بعضاً ولايزال الإسلام بالرغم من جميع العقبات التي خلّفها تأخر المسلمين أعظم قوة ناهضة بالهمم عرفها البشر ، لذلك تجمّعت رغباتي حول مسألة بعثه من جديد"([2]).

"إن الإسلام يحمل الإنسان على توحيد جميع نواحي الحياة إذ يهتم اهتماماً واحداً بالدنيا والآخرة ، وبالنفس والجسد ، وبالفرد والمجتمع ، ويهدينا إلى أن نستفيد أحسن الاستفادة مما فينا من طاقات ، إنه ليس سبيلاً من السبل ، ولكنه السبيل الوحيد ، وإن الرجل الذي جاء بهذه التعاليم ليس هادياً من الهداة ولكنه الهادي" .

"إن الرجل الذي أُرسل رحمة للعالمين ، إذا أبينا عليه هُداه ‘ فإن هذا لا يعني شيئاً أقل من أننا نأبى رحمة الله !"([3]).

"الإسلام ليس فلسفة ولكنه منهاج حياة .. ومن بين سائر الأديان نرى الإسلام وحده ، يعلن أن الكمال الفردي ممكن في الحياة الدنيا ، ولا يؤجَّل هذا الكمال إلى ما بعد إماتة الشهوات الجسدية ، ومن بين سائر الأديان نجد الإسلام وحده يتيح للإنسان أن يتمتع بحياته إلى أقصى حدٍ من غير أن يضيع اتجاهه الروحي دقيقة واحدة ، فالإسلام لا يجعل احتقار الدنيا شرطاً للنجاة في الآخرة .. وفي الإسلام لا يحق لك فحسب ، بل يجب عليك أيضاً أن تفيد من حياتك إلى أقصى حدود الإفادة .. إن من واجب المسلم أن يستخرج من نفسه أحسن ما فيها كيما يُشرّف هذه الحياة التي أنعم الله عليه بها ، وكيما يساعد إخوانه من بني آدم في جهودهم الروحية والاجتماعية والمادية .

الإسلام يؤكد في إعلانه أن الإنسان يستطيع بلوغ الكمال في حياته الدنيا ، وذلك بأن يستفيد استفادة تامة من وجوه الإمكان الدنيوي في حياته هو"([4]).ويصف محمد أسد إفاضته مع الحجيج من عرفات فيقول : "ها نحن أولاء نمضي عجلين ، مستسلمين لغبطة لا حد لها ، والريح تعصف في أذني صيحة الفرح . لن تعود بعدُ غريباً ، لن تعود إخواني عن اليمين ، وإخواني عن الشمال ، ليس بينهم من أعرفه ، وليس فيهم من غريب ! فنحن في التيار المُصطخِب جسد واحد ، يسير إلى غاية واحدة ، وفي قلوبنا



([1]) (مجلة العربي) العدد 497 مقال د. علي القريشي .


([2]) من مقدمة كتابه (الإسلام على مفترق الطرق) .


([3]) (الإسلام على مفترق الطرق) محمد أسد ص(102-103) .


([4]) نفسه ص(19-25) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دمعات قلب

دمعات قلب


ذكر عدد الرسائل : 467
المزاج : معتدل
تاريخ التسجيل : 05/05/2008

ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع) Empty
مُساهمةموضوع: رد: ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع)   ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع) Icon_minitime1الخميس يوليو 31, 2008 10:06 am

جذوة من الإيمان الذي اتقد في قلوب أصحاب رسول الله يعلم إخواني أنهم قصّروا ، ولكنهم لا يزالون على العهد ، سينجزون الوعد([1])".

"لبيك اللهم لبيك" لم أعد أسمع شيئاً سوى صوت "لبيك" في عقلي ، ودويّ الدم وهديره في أذني وتقدمت أطوف ، وأصبحت جزءاً من سيل دائري! لقد أصبحت جزءاً من حركة في مدار ! وتلاشت الدقائق .. وهدأ الزمن نفسه .. وكان هذا المكان محور العالم([2])".

ويسلط محمد أسد الضوء على سبيل النجاة من واقعنا المتردي فيكتب "ليس لنا للنجاة من عار هذا الانحطاط الذي نحن فيه سوى مخرج واحد ؛ علينا أن نُشعر أنفسنا بهذا العار ، بجعله نصب أعيننا ليل نهار ! وأن نَطعم مرارته ويجب علينا أن ننفض عن أنفسنا روح الاعتذار الذي هو اسم آخر للانهزام العقلي فينا ، وبدلاً من أن نُخضع الإسلام باستخذاء للمقاييس العقلية الغربية ، يجب أن ننظر إلى الإسلام على أنه المقياس الذي نحكم به على العالم ..

أما الخطوة الثانية فهي أن نعمل بسنة نبينا على وعي وعزيمة"([3]) .

وأخيراً يوصينا محمد أسد بهذه الوصية "يجب على المسلم أن يعيش عالي الرأس ، ويجب عليه أن يتحقق أنه متميز ، وأن يكون عظيم الفخر لأنه كذلك ، وأن يعلن هذا التميز بشجاعة بدلاً من أن يعتذر عنه !"([4]).


* الدكتور جيفري لانغ

بروفسور أمريكي في الرياضيات ، أسلم ووضع كتابه (الصراع من أجل الإيمان) الذي ضمّنه قصة إسلامه ، وأصدر مؤخراً كتاب (حتى الملائكة تسأل رحلة الإسلام إلى أمريكا) .

يحدثنا د. جيفري لانغ عن إسلامه :

"لقد كانت غرفة صغيرة ، ليس فيها أثاث ما عدا سجادة حمراء ، ولم يكن ثمة زينة على جدرانها الرمادية ، وكانت هناك نافذة صغيرة يتسلّل منها النور كنا جميعاً في صفوف ، وأنا في الصف الثالث ، لم أكن أعرف أحداً منهم ، كنا ننحني على نحو منتظم فتلامس جباهنا الأرض ، وكان الجو هادئاً ، وخيم السكون على المكان ، نظرت إلى الأمام فإذا شخص يؤمّنا واقفاً تحت النافذة ، كان يرتدي عباءة بيضاء استيقظت من نومي ! رأيت هذا الحلم عدة مرات خلال الأعوام العشرة الماضية ، وكنت أصحو على أثره مرتاحاً .

في جامعة (سان فرانسيسكو) تعرفت على طالب عربي كنت أُدرِّسُهُ ، فتوثقت علاقتي به ، وأهداني نسخة من القرآن ، فلما قرأته لأول مرة شعرت كأن القرآن هو الذي "يقرأني" !.

وفي يوم عزمت على زيارة هذا الطالب في مسجد الجامعة ، هبطت الدرج ووقفت أمام الباب متهيباً الدخول ، فصعدت وأخذت نفساً طويلاً ، وهبطت ثانية لم تكن رجلاي قادرتين على حملي ! مددت يدي إلى قبضة الباب فبدأت ترتجف، ثم هرعت إلى أعلى الدرج ثانية شعرت بالهزيمة ، وفكرت بالعودة إلى مكتبي .. مرت عدة ثوانٍ كانت هائلة ومليئة بالأسرار اضطرتني أن أنظر خلالها إلى السماء ، لقد مرت عليّ عشر سنوات وأنا أقاوم الدعاء والنظر إلى السماء ! أما الآن فقد انهارت المقاومة وارتفع الدعاء : "اللهم إن كنت تريد لي دخول المسجد فامنحني القوة" ، نزلت الدرج ، دفعت الباب ، كان في الداخل شابان يتحادثان . ردا التحية ، وسألني أحدهما : هل تريد أن تعرف شيئاً عن الإسلام؟ أجبت : نعم ، نعم .. وبعد حوار طويل أبديت رغبتي باعتناق الإسلام فقال لي الإمام : قل أشهد ، قلت : أشهد ، قال : أن لا إله ، قلت : أن لا إله - لقد كنت أؤمن بهذه العبارة طوال حياتي قبل اللحظة قال : إلا الله ، رددتها ، قال : وأشهد أن محمداً رسول الله ، نطقتها خلفه .

لقد كانت هذه الكلمات كقطرات الماء الصافي تنحدر في الحلق المحترق لرجل قارب الموت من الظمأ لن أنسى أبداً اللحظة التي نطقت بها بالشهادة لأول مرة ، لقد كانت بالنسبة إليّ اللحظة الأصعب في حياتي ، ولكنها الأكثر قوة وتحرراً . بعد يومين تعلمت أول صلاة جمعة ، كنا في الركعة الثانية ، والإمام يتلو القرآن ، ونحن خلفه مصطفون ، الكتف على الكتف ، كنا نتحرك وكأننا جسد واحد ، كنت أنا في الصف الثالث ، وجباهنا ملامسة للسجادة الحمراء ، وكان الجو هادئاً والسكون مخيماً على المكان !! والإمام تحت النافذة التي يتسلل منها النور يرتدي عباءة بيضاء ! صرخت في نفسي : إنه الحلم ! إنه الحلم ذاته تساءلت : هل أنا الآن في حلم حقاً ؟! فاضت عيناي بالدموع ، السلام عليكم ورحمة الله ، انفتلتُ من الصلاة ، ورحت أتأمل الجدران الرمادية ! تملكني الخوف والرهبة عندما شعرت لأول مرة بالحب ، الذي لا يُنال إلا بأن نعود إلى الله" ([5]).


برفّـة روحـي ، وخفقـة قلبي


بســرٍّ سـرى في كياني يـلبّي

سـألتكَ ربّـي لترضـى ، وإنـي


لأرجـو رضـاك إلهي بحبــي

وأعذبُ نجوى سرَت في جَناني


وهزّتْ كياني "أحبـك ربـي"([6])




([1]) (الطريق إلى الإسلام) محمد أسد ص (7) .


([2]) نفسه ص (296-308) .


([3]) (الإسلام على مفترق الطرق) ص (108 109) .


([4]) نفسه ص (78) .


([5]) نقلاً باختصار عن كتابيه (الصراع من أجل الإيمان) و(حتى الملائكة تسأل) وقد يعجب القارئ من هذا الجَيشان العاطفي للدكتور جيفري ، وهو أستاذ الرياضيات ! ولكن متى كانت الرياضيات أو الفيزياء بمعزل عن العاطفة ، يقول الفيلسوف برناردشو "من ذا الذي يجرؤ على القول بأن الرياضيات ليست عواطف؟!" ويقول ألكسيس كارليل "لا غنى عن العاطفة لتَقدُّم العقل ، فالحب ينبه العقل عندما لا يبلغ هدفه" ويقول غوته "المعرفة ستكون من الإحاطة والعمق بقدر ما يكون الحب" ، ويقول لافارج : "إن العاطفة تشكل حياة العالم" فالبصيرة والعاطفة تضيء للعقل طريقه ، ويقول الإمام محمد عبده "الدين الكامل علم وذوق وفكر ووجدان ، فلا فرق بين العقل والوجدان ، في الوجهة ! فهما عينان للإنسان ينظر بهما" .


([6]) الأبيات للمؤلف من ديوان ( أحبك ربي) ص(91) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دمعات قلب

دمعات قلب


ذكر عدد الرسائل : 467
المزاج : معتدل
تاريخ التسجيل : 05/05/2008

ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع) Empty
مُساهمةموضوع: رد: ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع)   ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع) Icon_minitime1الخميس يوليو 31, 2008 10:09 am

ان شاء الله سنكمل عرض هذا الكتاب القيم في الحلقات القادمه

وارجو ان تكونو اسمتعتم بهذه الحلقات

شكرا علي سعه صدركم

تابعونا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع)
» ربحت محمد ولم اخسر المسيح (تابع)
» ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع)
» ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع )
» ربحت محمد ولم اخسر المسيح ( تابع )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكه ميت عدلان  :: الفئه :: المنتدي الاسلامي :: منتدي الفقه والعقيدة-
انتقل الى: