عائلة صدام
أسماء بعض أعضاء عائلة صدام
قصي صدام حسين: (الابن الأصغر لصدام حسين): يشرف على جميع دوائر الاستخبارات والامن العراقية، الحرس الجمهوري، والحرس الجمهوري الخاص. في عام 2001، عين نائباً لرئيس المكتب العسكري لحزب البعث وانتخب عضواً في القيادة الإقليمية لحزب البعث.
عدي صدام حسين : (الابن الأكبر لصدام حسين): رئيس تحرير صحيفة بابل ويسيطر على جميع وسائل الإعلام العراقية؛ عضو المجلس الوطني العراقي؛ رئيس اللجنة الأولمبية العراقية؛ يشتهر بسلوكه العنيف وغير المستقر.
بناته
رغدة 35 سنة
رنا 33 سنة
هالة 30 سنة
زوجات صدام
ساجدة خير الله
سميرة الشابندر
نضال ابراهيم الحمداني
إيمان ملا حويش
خير الله طلفاح خاله الذي رباه
ضريح أبو صدام
وسط 40 " صحابيا"
ضريح فخم في تكريت لوالد صدام حسين
ضريح فخم في تكريت لحسين مجيدوالد الرئيس العراقي صدام حسين ، قالت عنه وسائل الإعلام الحكومية "أنه
شمخ في سماء تكريت صرح إيماني جديد أعاد إلى الذاكرة مجدالصروح التاريخية" وبني الضريح في مقبرة تكريت التاريخية التي دفن فيها حسب المصادر الحكومية نفسها 40 "صحابيا" تجدر الإشارة إلى أن هذا الضريح تم العمل به بعد أن امر صدام حسين بذلك في 9 مايو من العام الماضي . وبلغت مساحته الكلية 500 متر مربع وشيد على مصطبة كونكريتية ضخمة ترتفع ثلاثة أمتار عن الأرض قائمة على 35 عمودا كونكريتيا ودرج مؤلف من قوس عباسي ضخم يخترق كتلة الضريح المؤلفة من 16 عمود تلتقي لتكون القبة الرئيسية التي ترتفع 28 مترا كإشارة إلى يوم ميلاد صدام في 28 أبريل
وبالإضافة إلى ذلك منارة ترتفع 40 متراتخترق الضريح الذي يشبه مقاتلا يحمل السلاح على ظهره وأكد المهندس المسئول عن المشروع أن هذا التصميم وضعه صدام بنفسه واستخدمت لبناء الضريح مواد باهظة الثمن كالمرمر الفرشي الموصلي والمرمر الأخضر والجرانيت بمختلف الألوان وثريات مذهبة وفوانيس من الفضة . ويقول صدام لوجهاء عشائر تكريت أنه بناه " من حسابه الشخصي"
أخ غير شقيق لصدام حسين
سجن سبعاوي الحسن وأولاده في صراع جديد بين آل الحسن وآل المجيد
تفجر صراع جديد بين اجنحة العائلة الحاكمة في العراق بعد اعتقال سبعاوي ابراهيم الحسن وابناءه (وهو اخ غير شقيق للدكتاتور صدام حسين) ووضعهم في احدى زنزانات مديرية شرطة تكريت حتى الان.
ونقلت مصادر المؤتمر الوطني العراقي عن مقربين من العائلة الحاكمة، ان سبب تفجر هذا الصراع هو محاولات قصي المستمرة منذ تعيينه في القيادة القطرية والمكتب العسكري التابعين للحزب الحاكم، فرض نفوذه المطلق على جميع اجهزة الدولة وتعيين المقربين له في المناصب الحساسة والقضاء على اي تهديد محتمل من منافسيه خصوصا من اعمامه, اذ يمثل اعتقال سبعاوي ضربة لجهود برزان الخفية والمستمرة لتهيئة الارضية لعودته للواجهة كخليفة لصدام.
واضافت المصادر ان توقيت هذا الاعتقال يأتي على خلفية تصاعد احتمالات الضربة الاميركية ومايمكن ان تؤدي اليه من تداعيات يتخوف صدام وابناءه من قيام بعض الاطراف من العائلة الحاكمة باستغلالها.
وجاء في التقرير الوارد من داخل العراق عن ملابسات اعتقال سبعاوي ابراهيم الحسن, انه في بداية شباط الحالي، توجهت مفرزة من مديرية شرطة تكريت الى المزرعة الخاصة بسبعاوي في اطراف المدينة لاعتقال احد العاملين فيها لانه هارب من الخدمة العسكرية, وعند وصول خبر الاعتقال الى سبعاوي قام باستدعاء ابناءه اضافة الى احد ابناء اخيه وطبان ابراهيم الحسن وارسلهم الى تكريت لمعالجة الموضوع, حيث قاموا بالتوجه الى مدير شرطة تكريت (وهو ابن اخ عبد حمود المرافق الاقدم والسكرتير الشخصي لصدام), ولما فشلوا في اقناعه باطلاق سراح العامل المسجون, قاموا بالاعتداء عليه وكسر يديه.
اثر ذلك وبعد سماع عائلة مدير الشرطة بماحصل لابنهم تقدمت بشكوى الى علي حسن المجيد (وهو ابن عم صدام وعضو القيادة القطرية ومسؤول تكريت لحزب البعث), فامر بالاعتقال الفوري لسبعاوي والمعتدين على مدير الشرطة بعد اخباره صدام بما حصل, وفعلا نقل سبعاوي وباقي المعتقلين الى السجن يوم 3/2/2002 ول يزالون فيه حتى الان.
ومعروف ان هناك عداء مستحكم بين جناحي العائلة الحاكمة, حيث تفجرت الخلافات لاول مرة بين آل المجيد (علي حسن المجيد واخوانه اضافة الى حسين كامل واخوه قبل مقتلهما) من جهة, وفرع آل الحسن (برزان وسبعاوي ووطبان), في منتصف الثمانينات عندما زوج صدام ابنتيه الى الاخوين حسين وصدام كامل ورفض آل الحسن لهذين الزواجين مما ادى في حينها الى اعفاء برزان من منصب رئيس جهاز المخابرات وابعاده الى خارج العراق.